جديد الموقع
سورة الفتح => المصحف المعلم ? سورة الحجرات => المصحف المعلم ? سورة ق => المصحف المعلم ? سورة الذاريات => المصحف المعلم ? سورة الطور => المصحف المعلم ? سورة النجم => المصحف المعلم ? سورة القمر => المصحف المعلم ? سورة الرحمن => المصحف المعلم ? سورة الواقعة => المصحف المعلم ? سورة الحديد => المصحف المعلم ? سورة المجادلة => المصحف المعلم ? سورة الحشر => المصحف المعلم ? سورة الممتحنة => المصحف المعلم ? سورة الصف => المصحف المعلم ? سورة الجمعة => المصحف المعلم ? سورة المنافقون => المصحف المعلم ? سورة التغابن => المصحف المعلم ? سورة الطلاق => المصحف المعلم ? سورة التحريم => المصحف المعلم ? سورة الملك => المصحف المعلم ? سورة القلم => المصحف المعلم ? سورة الحاقة => المصحف المعلم ? سورة المعارج => المصحف المعلم ? سورة نوح => المصحف المعلم ? سورة الجن => المصحف المعلم ? سورة المزمل => المصحف المعلم ? سورة المدثر => المصحف المعلم ? سورة القيامة => المصحف المعلم ? سورة الإنسان => المصحف المعلم ? سورة المرسلات => المصحف المعلم ? سورة النبأ => المصحف المعلم ? سورة النازعات => المصحف المعلم ? سورة عبس => المصحف المعلم ? سورة التكوير => المصحف المعلم ? سورة الإنفطار => المصحف المعلم ? سورة المطففين => المصحف المعلم ? سورة الإنشقاق => المصحف المعلم ? سورة البروج => المصحف المعلم ? سورة الطارق => المصحف المعلم ? سورة الأعلى => المصحف المعلم ? سورة الغاشية => المصحف المعلم ? سورة الفجر => المصحف المعلم ? سورة البلد => المصحف المعلم ? سورة الشمش => المصحف المعلم ? سورة الليل => المصحف المعلم ? سورة الضحى => المصحف المعلم ? سورة الشرح => المصحف المعلم ? سورة التين => المصحف المعلم ? سورة العلق => المصحف المعلم ? سورة القدر => المصحف المعلم ? سورة البينة => المصحف المعلم ? سورة الزلزلة => المصحف المعلم ? سورة العاديات => المصحف المعلم ? سورة القارعة => المصحف المعلم ? سورة التكاثر => المصحف المعلم ? سورة العصر => المصحف المعلم ? سورة الهمزة => المصحف المعلم ? سورة الفيل => المصحف المعلم ? سورة قريش => المصحف المعلم ? سورة الماعون => المصحف المعلم ? سورة الكوثر => المصحف المعلم ? سورة الكافرون => المصحف المعلم ? سورة النصر => المصحف المعلم ? سورة المسد => المصحف المعلم ? سورة الإخلاص => المصحف المعلم ? سورة الفلق => المصحف المعلم ? سورة الناس => المصحف المعلم ? الاسراء و المعراج => الشيخ عبد الرازق عيد ? شرح آية من سورة الحجرات ..يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن... => الدكتور أيمن خليل ? اوصاني خليلي بثلاث => الدكتور أيمن خليل ? سورة الرعد => عبدالرازق السيد عيد ? سورة ابراهيم => عبدالرازق السيد عيد ? سورة الحجر => عبدالرازق السيد عيد ? حكم صلاة الغائب => الدكتور أيمن خليل ? ضللت اذن وما انا من المهتدين => الدكتور أيمن خليل ? حكم التعامل بالبيتكوين => الفتاوي ? أين الله => الدكتور أيمن خليل ? أيات من سورة الأعراف => الدكتور أيمن خليل ? الامثال والاخطاء العقائدية (2) الدكتور أيمن خليل => برنامج القضية ? تشوية التاريخ الاسلامى 2 => الدكتور أيمن خليل ? شبهات حول ميراث المرأه 2 => الدكتور أيمن خليل ? الطلاق 2 => الدكتور أيمن خليل ? المفلس => الدكتور أيمن خليل ? لايسخر قوم من قوم => الدكتور أيمن خليل ? احذر الكاهن والعراف => الدكتور أيمن خليل ? رد شبهات حول الإسراء والمعراج => الدكتور أيمن خليل ? رد شبهات حول فرض الصوم => الدكتور أيمن خليل ? مسائل متنوعة في الصيام => الدكتور أيمن خليل ? خطبة عيد الفطر المبارك 1446 => الدكتور أيمن خليل ? أحكام الأضحية => الدكتور أيمن خليل ? سبعة يظلهم الله => الدكتور أيمن خليل ? خطبة عيد الأضحى 1446بعنوان " اجتماع الجمعة والعيد" => الدكتور أيمن خليل ? بعض أحكام الأضحية => الدكتور أيمن خليل ? فوائد من قصة سيد العباد داود عليه السلام => الدكتور أيمن خليل ? فوائد من حديث جرير البجلي => الدكتور أيمن خليل ? اول السبعة في ظل الله الامام العادل => الدكتور أيمن خليل ? ثاني السبعة .. شاب نشأ في طاعة الله => الدكتور أيمن خليل ? ادفع بالتي هي احسن => الدكتور أيمن خليل ? رجل قلبه معلق بالمساجد => الدكتور أيمن خليل ? ما تصان عنه المساجد => الدكتور أيمن خليل ?
المتواجدون الان
انت الزائر :178277
[يتصفح الموقع حالياً [ 258
الاعضاء :0 الزوار :258
تفاصيل المتواجدون
قرآن كريم

الشبهة الثالثة

المادة
التصنيف : تاريخ النشر: 06-03-2017 | عدد الزيارات: 2964 القسم: شبهة الجاحدين على الوحى

الشبهة الثالثة

زعم الجاهليون قديمًا وحديثًا أن محمدًا قد تلقى العلوم القرآنية على يد معلم

وهذا حق، إلا أن المعلم الذي تلقى عنه القرآن هو مَلَك الوحي، أما أن يكون له معلم آخر من قومه، أو من غير قومه فلا

إنه عليه الصلاة والسلام قد نشأ أميًّا وعاش أميًّا، في أمة أمية لم

يُعرف فيها أحد يحمل وسام العلم والتعليم، وهذا واقع يشهد به التاريخ، ولا مرية فيه

أما أن يكون له معلم من غير قومه فإن الباحث لا يستطيع أن يقع في التاريخ على كلمة واحدة تشهد بأنه لقي أحدًا من العلماء حدثه عن الدين قبل إعلان نبوته

حقيقة إنه رأى في طفولته بحيرى الراهب في سوق بصرى بالشام، ولقي في مكة ورقة بن نوفل إثر مجيء الوحي،

ولقي بعد الهجرة علماء من اليهود والنصارى، لكن المقطوع به أنه لم يتلق عن أحد من هؤلاء شيئًا من الأحاديث قبل نبوته،

أما بعد النبوة، فقد كانوا يسألونه مجادلين فيستفيدون منه ويأخذون عنه،

ولو كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أخذ شيئًا عن واحد منهم لما سكت التاريخ عنه، لأنه ليس من الهنات الهينات التي يتغاضى عنها الناس،

لا سيما الذين يقفون للإسلام بالمرصاد، والكلمات التي ذكرها التاريخ عن راهب الشام أو ورقة بن نوفل كانت بشارة بنبوته عليه الصلاة والسلام1 أو اعترافًا بها2

ونقول لهؤلاء الذين يزعمون أن محمدًا كان يعلمه بشر: ما اسم هذا المعلم؟

وعندئذ نرى الجواب المتهافت المتداعي في "حدَّاد رومي" ينسبون إليه ذلك، فكيف يستساغ عقلًا أن تكون العلوم القرآنية صادرة من رجل لم تعرفه

قال بحيرى عندما رأى في رسول الله -صلى الله عليه وسلم- سيما النبوة: "إن هذا الغلام سيكون له شأن عظيم"

قال ورقة عندما سمع قصة النبي -صلى الله عليه وسلم- من صفة الوحي وقد أخذته خديجة إليه يرجف فؤاده:

"هذا هو الناموس الذي أنزله الله على موسى، ليتني أكون حيًّا إذ يخرجك قومك، قال: "أومخرجي هم؟ "

قال: نعم، لم يأت أحد قط بمثل ما جئت به إلا أوذي، وإن يدركني يومك أنصرك نصرًا مؤزرًا".

كان غلامًا نصرانيًّا، واختلف أهل السيرة في اسمه فقيل: اسمه "سبيعة"، وقيل: "يعيش" وقيل: "بلعام".

مكة عالماً متفرغًا لدراسة الكتب، بل عرفته حدَّادًا منهمكًا في مطرقته وسندانه، عامي الفؤاد،

أعجمي اللسان لا تعدو قراءته أن تكون رطانة بالنسبة إلى العرب:

{وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ}

ولقد كان العرب أحرص الناس على دفع هذا القرآن إمعانًا في خصومة محمد -صلى الله عليه وسلم- ولكنهم عجزوا ووجدوا السبل أمامهم مغلقة,

وباءت كل محاولاتهم بالفشل, فما للملحدين اليوم -وقد مضى أربعة عشر قرنًا على ذلك- يبحثون في قمامات التاريخ ملتمسين سبيلًا من تلك السبل الفاشلة نفسها؟!

وبهذا يتبين أن القرآن الكريم لا يوجد له مصدر إنساني، لا في نفس صاحبه، ولا عند أحد من البشر، فهو تنزيل الحكيم الحميد.

ونشأة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في بيئة أمية جاهلية، وسيرته بين قومه، من أقوى الدلائل على أن الله قد أعده لحمل رسالته،

وأوحى إليه بهذا القرآن هداية لأمته: {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا

وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ, صِرَاطِ اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ أَلا إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ

يقول الأستاذ محمد عبده في رسالة التوحيد: "من السنن المعروفة أن يتيمًا فقيرًا أميًّا مثله تنطبع نفسه بما تراه من أول نشأته إلى زمن كهولته،

ويتأثر عقله بما يسمعه ممن يخالطه، لا سيما إن كان من ذوي قرابته، وأهل عُصبته، ولا كتاب يرشده، ولا أستاذ ينبهه،

ولا عضد إذا عزم يؤيده، فلو جرى الأمر فيه على جاري السنن لنشأ على عقائدهم، وأخذ بمذاهبهم، إلى أن يبلغ مبلغ الرجال،

ويكون للفكر والنظر مجال، فيرجع إلى مخالفتهم، إذا قام له الدليل على خلاف ضلالاتهم، كما فعل القليل ممن كانوا على عهده"

كأمية بن أبي الصلت، وزيد بن عمرو بن نفيل

ولكن الأمر لم يجر على سننه، بل بُغِّضَت إليه الوثنية من مبدأ عمره، فعاجلته طهارة العقيدة، كما بادره حسن الخليقة،

وما جاء في الكتاب من قوله: {وَوَجَدَكَ ضَالًا فَهَدَى}

لا يُفهم منه أنه كان على وثنية قبل الاهتداء إلى التوحيد، أو على غير السبيل القويم، قبل الخُلُق العظيم، حاشى لله، إن ذلك لهو الإفك المبين،

وإنما هي الحيرة تلم بقلوب أهل الإخلاص، فيما يرجون للناس من الخلاص، وطلب السبيل إلى ما هدوا إليه من إنقاذ الهالكين، وإرشاد الضالين،

وقد هدى الله نبيه إلى ما كانت تتلمسه بصيرته باصطفائه لرسالته، واختياره من بين خلقه لتقرير شريعته

( مباحث في علوم القرآن لمناع القطان )

الوصلات الاضافية
عنوان الوصلة استماع او مشاهدة تحميل
الله , الْإِيمَانُ , بصرى , مضى , لما , مَنْ , أما , صلى , الوحي، , شيئًا , فلا , سننه، , ولكنهم , القرآن , أبي , وباءت , القويم، , في , كان , من , سبيعة , بعد , أومخرجي , فِي , عقله , يعيش , ذوي , هدى , إِنَّمَا , السيرة , أن , المعلم , يخرجك , عند , وإن , الفاشلة , عنه , تعدو , على , كتاب , اسمه , الدلائل , صادرة , به , سيما , خلقه , كانوا , قام , بالمرصاد، , وأوحى , القليل , عظيم , نَعْلَمُ , واختلف , بن , المتداعي , فهو , وقد , رجل , عمره، , الوحي , فيها , الدين , متفرغًا , رسول , التاريخ , ولا , ممن , نشأته , نفسه , كما , الراهب , تتلمسه , أنه , غير , إِلَى , تكون , لهؤلاء , مجادلين , لكن , كل , إليه , عبده , يُعرف , يحمل , يرشده، , نوفل , يتيمًا , يومك , وقيل , بل , التوحيد , إنه , إن , للناس , بَشَرٌ , إلى , بيئة , أحدًا , تَدْرِي , السبيل , مُسْتَقِيمٍ , قرنًا , سوق , الجواب , محمد , {وَكَذَلِكَ , وَإِنَّكَ , لهو , يعلمه , فيستفيدون , اللسان , العلم , يقول , ذلك , الغلام , قرابته، , يزعمون , إنقاذ , للملحدين , الضالين، , الاهتداء , إذ , أحد , الأمر , قد , كهولته، , بمثل , اليوم , لأنه , المقطوع , لا , أعده , وسندانه، , إِلَيْكَ , طفولته , يخالطه، , إلا , كلمة , نفس , الذي , يُفهم , الهالكين، , لقي , العظيم، , ووجدوا , بشارة , هو , بها2 , ذلك، , وثنية , عنه، , النبي , راهب , مبلغ , تلم , نَشَاءُ , جاهلية، , هداية , واحد , عن , عضد , هؤلاء , نبيه , أقوى , وَلا , المعروفة , علوم , بحيرى , سمع , قديمًا , يرجون , مِنْ , جرى , قومك، , عليه , بقلوب , لدراسة , منه , قومه، , لَهُ , وحديثًا , ينسبون , بادره , مَلَك , يُلْحِدُونَ , ونقول , يؤيده، , فؤاده , والنصارى، , لله، , وزيد , أميًّا , الْأُمُورُ , الهينات , ورقة , إمعانًا , المبين، , ضلالاتهم، , نفسها؟! , طهارة , كأمية , وسلم , فيه , قمامات , العلماء , إذا , يكون , نفيل , هدوا , الصلت، , فَهَدَى} , أستاذ , وبهذا , {وَلَقَدْ , الحيرة , اسم , الصلاة , تنطبع , يد , {وَوَجَدَكَ , مرية , رطانة , له , عندما , يبحثون , ما , يقفون , خلاف , عرفته , أو , أنصرك , أمية , قال , اللَّهِ , تشهد , الباحث , أمة , قبل , نصرانيًّا، , نبوته، , عهده , عنها , فيرجع , مصدر , بُغِّضَت , تنزيل , يتبين , موسى، , بالنسبة , يستساغ , مؤزرًا , العلوم , لِسَانٌ , قط , جاري , وعاش , يوجد , الإفك , مَا , هذا , أهل , بأنه , تلقى , يبلغ , تراه , ولقي , يتغاضى , مثله , بِهِ , للإسلام , دفع , وَمَا , منهم , وعندئذ , مُبِينٌ} , الذين , أربعة , الخُلُق , بالشام، , عَرَبِيٌّ , بين , قصة , لم , الكتاب , باصطفائه , العرب , غلامًا , عالماً , خصومة , منهمكًا , مغلقة , الجاهليون , أكون , فيما , الناس , فإن , بشر , يسمعه , السَّمَاوَاتِ , التي , شأن , يَقُولُونَ , فقيل , لرسالته، , نَهْدِي , معلم , ولو , فقيرًا , الإخلاص، , ونشأة , الْأَرْضِ , زمن , مكة , يشهد , سكت , حيًّا , الشام , للفكر , يدركني , المتهافت , إنساني، , السنن , فما , أمامهم , النبوة، , فقد , واختياره , عشر , لنشأ , كُنْتَ , الكريم , النبوة , أَلا , أخذ , أول , مبدأ , وسام , ذكرها , حسن , لمناع , وَهَذَا , أميًّا، , زعم , ولقد , سيكون , واحدة , بما , بالفشل , بلعام , الخليقة، , وَلَكِنْ , قومه , عامي , هم؟ , اعترافًا , أنزله , وإرشاد , لتقرير , تلك , صِرَاطِ , المعلم؟ , وطلب , عقائدهم، , نعم، , فلو , مباحث , أحرص , والسلام , وما , عقلًا , العقيدة، , علماء , فعل , التاريخ، , بهذا , الهجرة , لِسَانُ , والتعليم، , عُصبته، , وأهل , حدَّاد , شريعته , نرى , الناموس , قوله , الأحاديث , الْكِتَابُ , حاشى , يُعَلِّمُهُ , ملتمسين , الَّذِي , كانت , يتلق , تعرفه , سبيلًا , وإنما , ضَالًا , القرآنية , عمرو , رُوحًا , هي , ليس , وأخذ , رسالته، , أَمْرِنَا , البشر، , يسألونه , أخذته , رومي , القطان , وسيرته , يأت , لحمل , محمدًا , الكتب، , إعلان , الوثنية , الرجال، , بنبوته , ليتني , حقيقة , أوذي، , الخلاص، , فكيف , واقع , التوحيد، , إثر , السبل , الدليل , حدثه , الحكيم , مجيء , حق، , رأى , جَعَلْنَاهُ , نبوته , مجال، , صاحبه، , الهنات , عِبَادِنَا , آخر , عزم , الأستاذ , الناس، , يرجف , والكلمات , جاء , تَصِيرُ , ينبهه، , إِلَيْهِ , خديجة , محاولاتهم , يجر , فعاجلته , ويأخذون , أعجمي , ولكن , الفؤاد، , بمذاهبهم، , صفة , حدَّادًا , الحميد , رسالة , لَتَهْدِي , ويكون , نشأ , ويتأثر , أَنَّهُمْ , عجزوا , والسلام1 , أَوْحَيْنَا , مخالفتهم، , يستطيع , نصرًا , يقع , الشبهة , وهذا , بصيرته , نُورًا , اليهود , صِرَاطٍ , والنظر , لأمته , قراءته , الثالثة , جئت , أَعْجَمِيٌّ , مطرقته ,
التعليقات : 0 تعليق

« إضافة تعليق »

جميع الحقوق محفوظة © موقع هدي الله الإسلامي -2016-2024