جديد الموقع
سورة النور => المصحف المعلم ? سورة الفرقان => المصحف المعلم ? سورة الشعراء => المصحف المعلم ? سورة النمل => المصحف المعلم ? سورة القصص => المصحف المعلم ? سورة العنكبوت => المصحف المعلم ? سورة الروم => المصحف المعلم ? سورة لقمان => المصحف المعلم ? سورة السجدة => المصحف المعلم ? سورة الأحزاب => المصحف المعلم ? سورة سبأ => المصحف المعلم ? سورة فاطر => المصحف المعلم ? سورة يس => المصحف المعلم ? سورة الصافات => المصحف المعلم ? سورة ص => المصحف المعلم ? سورة الزمر => المصحف المعلم ? سورة غافر => المصحف المعلم ? سورة فصلت => المصحف المعلم ? سورة الشوري => المصحف المعلم ? سورة الزخرف => المصحف المعلم ? سورة الدخان => المصحف المعلم ? سورة الجاثية => المصحف المعلم ? سورة الأحفاف => المصحف المعلم ? سورة محمد => المصحف المعلم ? سورة الفتح => المصحف المعلم ? سورة الحجرات => المصحف المعلم ? سورة ق => المصحف المعلم ? سورة الذاريات => المصحف المعلم ? سورة الطور => المصحف المعلم ? سورة النجم => المصحف المعلم ? سورة القمر => المصحف المعلم ? سورة الرحمن => المصحف المعلم ? سورة الواقعة => المصحف المعلم ? سورة الحديد => المصحف المعلم ? سورة المجادلة => المصحف المعلم ? سورة الحشر => المصحف المعلم ? سورة الممتحنة => المصحف المعلم ? سورة الصف => المصحف المعلم ? سورة الجمعة => المصحف المعلم ? سورة المنافقون => المصحف المعلم ? سورة التغابن => المصحف المعلم ? سورة الطلاق => المصحف المعلم ? سورة التحريم => المصحف المعلم ? سورة الملك => المصحف المعلم ? سورة القلم => المصحف المعلم ? سورة الحاقة => المصحف المعلم ? سورة المعارج => المصحف المعلم ? سورة نوح => المصحف المعلم ? سورة الجن => المصحف المعلم ? سورة المزمل => المصحف المعلم ? سورة المدثر => المصحف المعلم ? سورة القيامة => المصحف المعلم ? سورة الإنسان => المصحف المعلم ? سورة المرسلات => المصحف المعلم ? سورة النبأ => المصحف المعلم ? سورة النازعات => المصحف المعلم ? سورة عبس => المصحف المعلم ? سورة التكوير => المصحف المعلم ? سورة الإنفطار => المصحف المعلم ? سورة المطففين => المصحف المعلم ? سورة الإنشقاق => المصحف المعلم ? سورة البروج => المصحف المعلم ? سورة الطارق => المصحف المعلم ? سورة الأعلى => المصحف المعلم ? سورة الغاشية => المصحف المعلم ? سورة الفجر => المصحف المعلم ? سورة البلد => المصحف المعلم ? سورة الشمش => المصحف المعلم ? سورة الليل => المصحف المعلم ? سورة الضحى => المصحف المعلم ? سورة الشرح => المصحف المعلم ? سورة التين => المصحف المعلم ? سورة العلق => المصحف المعلم ? سورة القدر => المصحف المعلم ? سورة البينة => المصحف المعلم ? سورة الزلزلة => المصحف المعلم ? سورة العاديات => المصحف المعلم ? سورة القارعة => المصحف المعلم ? سورة التكاثر => المصحف المعلم ? سورة العصر => المصحف المعلم ? سورة الهمزة => المصحف المعلم ? سورة الفيل => المصحف المعلم ? سورة قريش => المصحف المعلم ? سورة الماعون => المصحف المعلم ? سورة الكوثر => المصحف المعلم ? سورة الكافرون => المصحف المعلم ? سورة النصر => المصحف المعلم ? سورة المسد => المصحف المعلم ? سورة الإخلاص => المصحف المعلم ? سورة الفلق => المصحف المعلم ? سورة الناس => المصحف المعلم ? الاسراء و المعراج => الشيخ عبد الرازق عيد ? شرح آية من سورة الحجرات ..يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن... => الدكتور أيمن خليل ? اوصاني خليلي بثلاث => الدكتور أيمن خليل ? سورة الرعد => عبدالرازق السيد عيد ? سورة ابراهيم => عبدالرازق السيد عيد ? سورة الحجر => عبدالرازق السيد عيد ? حكم صلاة الغائب => الدكتور أيمن خليل ? ضللت اذن وما انا من المهتدين => الدكتور أيمن خليل ? حكم التعامل بالبيتكوين => الفتاوي ?
المتواجدون الان
انت الزائر :133225
[يتصفح الموقع حالياً [ 179
الاعضاء :0 الزوار :179
تفاصيل المتواجدون
قرآن كريم

الشبهة الثانية

المادة
التصنيف : تاريخ النشر: 06-03-2017 | عدد الزيارات: 2160 القسم: شبهة الجاحدين على الوحى

الشبهة الثانية

زعم الجاهليون قديمًا وحديثًا أنه عليه الصلاة والسلام كان له من حدة الذكاء، ونفاذ البصيرة، وقوة الفراسة، وشدة الفطنة، وصفاء النفس، وصدق التأمل

ما يجعله يدرك مقاييس الخير والشر، والحق والباطل، بالإلهام، ويتعرف على خفايا الأمور بالكشف والوحي النفسي،

ولا يخرج القرآن عن أن يكون أثرًا للاستنباط العقلي، والإدراك الوجداني عبر عنه محمد بأسلوبه وبيانه. وأي شيء في القرآن يعتمد على الذكاء والاستنباط والشعور؟

فالجانب الإخباري -وهو قسم كبير من القرآن- لا يماري عاقل في أنه لا يعتمد إلا على التلقي والتعلم.

لقد ذكر القرآن أنباء من سبق من الأمم والجماعات والأنبياء والأحداث التاريخية بوقائعها الصحيحة الدقيقة

كما يذكر شاهد العيان مع طول الزمن الذي يضرب في أغوار التاريخ إلى نشأة الكون الأولى بما لا يدع مجالًا لإعمال الفكر ودقة الفراسة،

ولم يعاصر محمد -صلى الله عليه وسلم- تلك الأمم وهذه الأحداث في قرونها المختلفة حتى يشهد وقائعها وينقل أنباءها،

كما لم يتوارث كتبها ليدرس دقائقها ويروي أخبارها:

{وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنَا إِلَى مُوسَى الْأَمْرَ وَمَا كُنْتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ, وَلَكِنَّا أَنْشَأْنَا قُرُونًا فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ}

وَمَا كُنْتَ ثَاوِيًا فِي أَهْلِ مَدْيَنَ تَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَلَكِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَلقصص: 44، 45

{تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذَا} هود: 49

{نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ} يوسف: 3

{وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ} آل عمران: 44

ومنها أنباء دقيقة تتناول الأرقام الحسابية التي لا يعلمها إلا الدارس البصير، ففي قصة نوح

{وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ} العنكبوت: 14

وهذا موافق لما جاء في سفر التكوين من التوراة. وفي قصة أصحاب الكهف

{وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا} الكهف: 25

وهي عند أهل الكتاب ثلاثمائة سنة شمسية، والسنون التسع هي فرق ما بين عدد السنين الشمسية والقمرية

فمن أين أتى محمد -صلى الله عليه وسلم- بهذه الدقائق الصحيحة لو لم يكن يُوحى إليه وهو الرجل الأمي الذي عاش في أمة أمية لا تكتب ولا تحسب؟

وقد كان أهل الجاهلية الأولى أذكى من ملاحدة الجاهلية المعاصرة، فإن أولئك لم يقولوا إن محمدًا استقى هذه الأخبار من وحي نفسه كما يقول هؤلاء


بل قالوا إنه درسها وأُمليت عليه {وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا} الفرقان: 5

ولم يتلق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- درسًا على معلم قط -كما سيأتي- فمن أين جاءته هذه الأنباء فجأة بعد أن بلغ الأربعين؟ {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى}النجم: 4..

هذا في الجانب الإخباري. أما في سائر العلوم التي تضمنها القرآن فإن قسم العقائد يتناول كذلك أمورًا تفصيلية عن بدء الخلق ونهايته،

والحياة الآخرة وما فيها من الجنة ونعيمها، والنار وعذابها، وما يتبع ذلك من الملائكة وأوصافهم ووظائفهم -

وهذه معلومات لا مجال فيها لذكاء العقل وقوة الفراسة البتة:

{وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا}

المدثر: 31..

{وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ} يونس: 37

ناهيك بما تضمنه القرآن من أحكام قاطعة عن أخبار المستقبل التي تجري على سُنن الله الاجتماعية،

في القوة والضعف، والصعود والهبوط، والعزة والذلة، والبناء والدمار:


وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ

وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شيئًا} النور: 55،

{وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ, الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ}

الحج: 40،41
{ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ}

الأنفال: 53

أضف إلى هذا أن القرآن الكريم قد حكى عن رسول الله اتباعه للوحي:

{وَإِذَا لَمْ تَأْتِهِمْ بِآيَةٍ قَالُوا لَوْلا اجْتَبَيْتَهَا قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي} الأعراف: 203

وأنه بشر لا يعلم الغيب ولا يملك من أمر نفسه شيئًا

{قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ}الكهف: 110.

{قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ} الأعراف: 188

وقد كان عليه الصلاة والسلام عاجزًا عن إدراك حقيقة ما وقع بين خصمين شاهدين أمامه ليقضي بينهما وهو يسمع أقوالهما فهو بلا شك أشد عجزًا عن إدراك ما فات وما هو آت:

سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خصومة بباب حجرته فخرج إليهم فقال: "إنما أنا بشر وإنكم تختصمون إلي، فلعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض،

فأحسب أنه صدق، فأقضي له بذلك، فمن قضيت له بحق مسلم فإنما هي قطعة من النار، فليأخذها أو ليتركها"

رواه البخاري ومسلم وأصحاب السُّنَن.

قال الدكتور محمد عبد الله دراز

"هذا الرأي هو الذي يروجه الملحدون اليوم باسم "الوحي النفسي" زاعمين أنهم بهذه التسمية قد جاءونا برأي علمي جديد، وما هو بجديد

وإنما هو الرأي الجاهلي القديم، لا يختلف عنه في جملته ولا في تفصيله، فقد صوَّروا النبي -صلى الله عليه وسلم- رجلًا ذا خيال واسع وإحساس عميق فهو إذن شاعر،

ثم زادوا فجعلوا وجدانه يطغى كثيرًا على حواسه حتى يُخيل إليه أنه يرى ويسمع شخصًا يكلمه، وما ذاك الذي يراه ويسمعه إلا صورة أخيلته

ووجداناته فهو إذن الجنون أو أضغاث الأحلام، على أنهم لميطيقوا الثبات طويلًا على هذه التعليلات، فقد اضطروا أن يهجروا كلمة "الوحي النفسي


حينما بدا لهم في القرآن جانب الأخبار الماضية والمستقبلة، فقالوا: لعله تلقفها من أفواه العلماء في أسفاره للتجارة،

فهو إذن قد علمه بشر, فأي جديد ترى في هذا كله؟ أليس كله حديثًا معادًا يضاهون به قول جهال قريش؟

وهكذا كان الإلحاد في ثوبه الجديد صورة منتسخة، بل ممسوخة منه في أقدم أثوابه،

وكان غذاء هذه الأفكار المتحضرة في العصر الحديث مستمدًا من فتات الموائد التي تركتها تلك القلوب المتحجرة في عصور الجاهلية الأولى:

{كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ} البقرة: 118

وإن تعجب فعجب قولهم مع هذا كله إنه كان صادقًا أميناً، وإنه كان معذورًا في نسبة رؤاه إلى الوحي الإلهي، لأن أحلامه القوية صورتها له وحيًا إلهيًّا، فما شهد إلا بما علم،

وهكذا حكى الله لنا عن أسلافهم حيث يقول: {فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ} الأنعام: 33..

فإن كان هذا عذره في تصوير رؤاه وسماعه فما عذره في دعواه أنه لم يكن يعلم تلك الأنباء لا هو ولا قومه من قبل هذا، بينما هو قد سمعها -بزعمهم من قبل-

فليقولوا إذن إنه افتراه ليتم لهم بذلك محاكاة كل الأقاويل، ولكنهم لا يريدون أن يقولوا هذه الكلمة لأنهم يدعون الإنصاف والتعقل،

ألا فقد قالوها من حيث لا يشعرون" راجع: النبأ العظيم

( مباحث في علوم القرآن لمناع القطان )

الوصلات الاضافية
عنوان الوصلة استماع او مشاهدة تحميل
وقائعها , ووظائفهم , الصحيحة , في , أو , فخرج , فليأخذها , الدقائق , التاريخية , عَامًا , وهي , وَلَكِنْ , يُلْقُونَ , أين , على , وهو , وكان , صادقًا , بجديد , الوحي , مجالًا , لا , مَا , العقلي، , فالجانب , يَكُ , إِنْ , بِأَنْفُسِهِمْ} , {وَلَيَنْصُرَنَّ , الصلاة , كله , وَبَشِيرٌ} , سيأتي , يتوارث , هذا , أذكى , الأولى , سنة , تَتْلُو , الفراسة , إِلَيْكَ , وَلَكِنَّ , يكلمه، , الحديث , سُنن , الَّذِينَ , يشهد , وَازْدَادُوا , وَيَزْدَادَ , الْغَرْبِيِّ , كُنْتَ , لَوْلا , {قُلْ , والتعقل، , يعاصر , قضيت , الذكاء، , عَلَيْهِمُ , يماري , قطعة , من , الْأَوَّلِينَ , مِثْلَ , آيَاتِنَا , التي , إِلَى , أَمْنًا , حجرته , وَلا , شاعر، , لم , علمه , عليه , لما , صوَّروا , بالإلهام، , ويروي , والشعور؟ , الرجل , للاستنباط , قاطعة , ولكنهم , هَذَا , {وَمَا , تلك , والعزة , زاعمين , الجانب , يعلم , شاهد , أما , صورتها , وصدق , الإخباري , مستمدًا , 44، , لِلَّذِينَ , البصير، , فيها , الله , يونس , بدء , ألا , والقمرية , ضَرًّا , له , يملك , الكتاب , وسلم , مَكَّنَّاهُمْ , يُخيل , أصحاب , شك , الأمور , إِذْ , الإلهي، , يذكر , بين , برأي , عذره , كان , النبي , بذلك , عِدَّتَهُمْ , صورة , الزَّكَاةَ , المستقبل , جاء , درسًا , كلمة , أَنْشَأْنَا , أقوالهما , كثيرًا , بوقائعها , نوح , بحق , وعذابها، , عن , استقى , البخاري , الحسابية , أثوابه، , به , تركتها , أضف , الطُّوفَانُ , محمدًا , الرأي , بهذه , إلى , البقرة , العيان , يقول , السُّنَن , قول , شَاءَ , الأنباء , والذلة، , عَاقِبَةُ , فقد , هَذَا} , يَجْحَدُونَ} , اللَّهُ , ذلك , عاقل , فجأة , أهل , بما , رَيْبَ , الْأَرْضِ , وَهُمْ , سفر , القرآن , الزمن , هذه , قَضَيْنَا , علوم , عميق , يَعْبُدُونَنِي , وهكذا , إدراك , الأمم , سمعها , والإدراك , مِنْ , دعواه , تكتب , قد , لَمْ , ناهيك , الْعَالَمِينَ} , قَالُوا , رسول , أَرْسَلْنَا , الأربعين؟ , فأحسب , تضمنها , أُوتُوا , عَلَيْهِ , الأعراف , ثم , والباطل، , قَالَ , قط , أميناً، , عَلَى , يُوحَى , هو , بأسلوبه , قَبْلِهِ , شيئًا , وإحساس , خَوْفِهِمْ , عصور , العلوم , لو , وما , معلومات , التسمية , شخصًا , تَأْتِهِمْ , مسلم , والسلام , فِي , وقد , إِلَّا , لَقَوِيٌّ , جَعَلْنَا , محاكاة , {وَإِذَا , مِائَةٍ , شهد , إليه , لإعمال , خفايا , تعجب , كُنَّا , أخبار , النفس، , يُوحَى}النجم , الخير , قَبْلِهِمْ , 40،41 , تُمْلَى , تختصمون , المعاصرة، , موافق , ويسمع , قَوْمٍ , لمناع , وَأَصِيلًا} , العصر , وحديثًا , يشعرون , الجاهلية , نُوحًا , قَوْمُكَ , بِجَانِبِ , أنباء , يخرج , الإلحاد , إِلَيَّ , فَهِيَ , حدة , أخيلته , أن , أَوْحَيْنَا , منه , الذي , دِينَهُمُ , الصَّالِحَاتِ , والحياة , جاءونا , محمد , الْعُمُرُ} , فأي , 110 , {ذَلِكَ , والحق , لِنَفْسِي , أنه , إلا , صلى , {وَقَالُوا , ولم , الشَّاهِدِينَ , بزعمهم , للوحي , لَاسْتَكْثَرْتُ , جديد , إِيمَانًا} , سائر , ففي , الكون , وصفاء , فإنما , الأرقام , نَقُصُّ , ما , أحلامه , النار، , فما , هي , قسم , عَزِيزٌ , كَفَرُوا , الْخَيْرِ , والدمار , سبق , حتى , فقالوا , لهم , المتحجرة , لذكاء , والأحداث , التاريخ , هود , الاجتماعية، , واسع , ونفاذ , بل , مِنَ , ليتم , باسم , يكن , أتى , الجديد , الدارس , الفكر , معلم , النفسي، , كما , الأمي , سَنَةٍ , نِعْمَةً , آل , أَيُّهُمْ , {وَلَبِثُوا , الَّذِي , الثانية , عَنِ , اكْتَتَبَهَا , فلعل , لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ , {إِنْ , سِنِينَ , ثوبه , كَهْفِهِمْ , {نَحْنُ , يكون , ويتعرف , الماضية , هؤلاء , والهبوط، , إذن , ولا , لأنهم , العقل , ممسوخة , التسع , وَمَا , الإنصاف , صدق، , بَشَرٌ , بشر , يُوحى , النفسي , وَعَدَ , فرق , والجماعات , يضاهون , حَتَّى , وحيًا , وَعَمِلُوا , زادوا , أمر , يختلف , أَمْلِكُ , والأنبياء , علمي , تضمنه , وقع , الْغَافِلِينَ} , وَلِلَّهِ , لقد , عاش , إن , فَتَطَاوَلَ , دراز , وَلَيُمَكِّنَنَّ , جاءته , أغوار , فَلَبِثَ , وقوة , رؤاه , فإن , حكى , القوة , اليوم , مِثْلُكُمْ , إلي، , العقائد , يُشْرِكُونَ , يسمع , كذلك , والشر، , قَبْلِ , بعضكم , الْأُمُورِ} , أسفاره , الذكاء , يراه , غذاء , التلقي , {تِلْكَ , إِلَهٌ , وفي , والصعود , نفسه , عَلَيْهِمْ , إنما , ألحن , الوجداني , بعض، , راجع , والاستنباط , القلوب , لَمِنَ , قالوها , مَلائِكَةً , يتناول , بلغ , سمع , وهذا , ثلاثمائة , منتسخة، , قُلْ , عند , مُرْسِلِينَ}القصص , فِيهِمْ , وَلَكِنَّا , والوحي , الأنفال , يُكَذِّبُونَكَ , الأحداث , لَهُمْ , تتناول , شمسية، , ملاحدة , يُفْتَرَى , يضرب , درسها , الجاهليون , والضعف، , فليقولوا , الصَّلاةَ , فهو , أَعْلَمُ , خيال , بَيْنَ , وَآتَوُا , أمورًا , أَقْلامَهُمْ , يريدون , الكهف , حيث , العظيم , هُوَ , بِآيَةٍ , الملحدون , والنار , الخلق , تحسب؟ , خَمْسِينَ , أمة , أَتَّبِعُ , يعتمد , وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ , بباب , العلماء , يقولوا , والسنون , حديثًا , أنهم , وأنه , تَشَابَهَتْ , الآخرة , كُنْتُ , بينهما , كله؟ , أضغاث , بِأَنَّ , افتراه , شيء , الشمسية , فقال , حواسه , الظَّالِمِينَ , قُلُوبُهُمْ} , الجاهلي , وأوصافهم , وإنكم , الأقاويل، , {كَذَلِكَ , أشد , أفواه , وَاحِدٌ}الكهف , قولهم , مع , أَهْلِ , ثَاوِيًا , بحجته , الفراسة، , بَعْدِ , عنه , {فَإِنَّهُمْ , وهذه , والمستقبلة، , الدقيقة , والتعلم , قُرُونًا , فمن , التأمل , ووجداناته , قومه , وإنه , عاجزًا , يَنْصُرُهُ , القوية , الْمُنْكَرِ , المختلفة , نَفْعًا , تصوير , وأي , بِآيَاتِ , لميطيقوا , أَصْحَابَ , النَّارِ , بِي , طول , اتباعه , أمامه , رَبِّ , الكريم , الْقُرْآنَ , مَسَّنِيَ , شيئًا} , مقاييس , الغيب , الفرقان , اللَّهِ , ويسمعه , علم، , رَبِّي} , المتحضرة , التعليلات، , رجلًا , معادًا , نَذِيرٌ , الموائد , آمَنُوا , يدع , شاهدين , جهال , البتة , إِنَّ , بِمَا , اللَّهَ , أخبارها , عمران , الْأَمْرَ , خصمين , كتبها , فجعلوا , أليس , يجعله , أَنَّمَا , فَأَخَذَهُمُ , والبناء , قصة , أقدم , الكلمة , يرى , يتلق , دُونِ , أَنْعَمَهَا , 203 , جديد، , يهجروا , ونهايته، , وأُمليت , الحج , كل , التكوين , تَصْدِيقَ , وَحْيٌ , الْكِتَابِ , أنا , ليقضي , وَنَهَوْا , السنين , الْغَيْبِ , ارْتَضَى , حينما , تَعْلَمُهَا , جانب , يروجه , بعد , فأقضي , آت , الْقُرْآنُ , وَإِنْ , أحكام , 118 , ومسلم , أَنْبَاءِ , الملائكة , يَكْفُلُ , أمية , يطغى , بِالْمَعْرُوفِ , مجال , 188 , لعله , بُكْرَةً , زعم , يوسف , وإن , ذكر , إنه , مَدْيَنَ , إلهيًّا، , عبد , هذا، , ومنها , القديم، , إِنَّمَا , السُّوءُ , قالوا , أَنْتَ , بذلك، , أنباءها، , يعلمها , أَنَا , قبل , يدرك , النبأ , إِلَهُكُمْ , الجنون , 55، , الأحلام، , الجنة , ثَلاثَ , الشبهة , وحي , لأن , وَلَوْ , تِسْعًا} , فات , فِيهِ , يدعون , قَوْلِهِمْ , أَسَاطِيرُ , لَدَيْهِمْ , حقيقة , بدا , وبيانه , أَنْ , الأخبار , يتبع , العنكبوت , فتات , تفصيله، , تجري , التوراة , فعجب , مَنْ , مُوسَى , جملته , أَلْفَ , كبير , ليدرس , الْقَصَصِ , بلا , مُغَيِّراً , وسماعه , المدثر , طويلًا , القطان , وشدة , الفطنة، , دقائقها , نُوحِيهَا , وجدانه , دقيقة , تفصيلية , وإنما , أَقَامُوا , يُغَيِّرُوا , عبر , ليتركها , بينما , فِتْنَةً , قال , ذاك , إليهم , الْكِتَابَ , مِنْكُمْ , قَوْمِهِ , أَحْسَنَ , وينقل , قديمًا , رواه , عجزًا , الثبات , البصيرة، , معذورًا , ذا , كَمَا , وَأَمَرُوا , أثرًا , عدد , عَلَيْكَ , ودقة , ترى , الأفكار , كَانَ , ظَالِمُونَ} , أسلافهم , وأصحاب , الدكتور , الْغَيْبَ , تلقفها , نسبة , لنا , نشأة , ونعيمها، , للتجارة، , وَتَفْصِيلَ , اضطروا , قريش؟ , الأنعام , اجْتَبَيْتَهَا , مباحث , اسْتَخْلَفَ , مَرْيَمَ} , خصومة , أولئك , يَدَيْهِ , قرونها , بالكشف , النور , {وَلَقَدْ , لِيَسْتَيْقِنَ ,
التعليقات : 0 تعليق

« إضافة تعليق »
 

جميع الحقوق محفوظة © موقع هدي الله الإسلامي -2016-2019